عني..
لأنني أدرك تماما أن “الآن” هو دائما الوقت المناسب لكي نبدأ، فقد قررت أن أبدأ في التدوين الآن في 20 سبتمبر 2019م وأنا أحضر لدراسة الدكتوراه في كوالالمبور، ولأني أعشق الكتابة، ومشاركة أفكاري، وأحب الهام الآخرين، ولأنك تقرأ عني وعن مدونتي في هذا الوقت فاتوقع أن ” الآن” هو الوقت المناسب لك أيضا لكي تشاركني رأيك وتعليقك.
تكتب في المدونة أسماء الدسري، لي أهتمامات في مجالات كثيرة أبرز ما يطغى منها على شخصيتي وكتاباتي هو مجال العمل الإنساني والمجتمعي، الثقافة الإسلامية والفلسفة، وسائل وطرق التعليم غير التقليدي،التدريب والقيادة، عوامل النهضة، القيم وخاصة الروحية منها، التربية، اللغة العربية، تعليم القرآن الكريم، الخواطر والشعر، التسويق، القهوة والشاي وأنواعها وفوائدها، وانطلق من هذه المجالات لتحقيق غايتي وهي الإلهام والتأثير وتحفيز القاريء على أن يبدأ الآن حياة جديدة في أي مجال يختاره.
قصتي
من كلية الإدارة والاقتصاد في البكالوريوس إلى كلية الدراسات الإسلامية في الماجستير ولإني شغوفه بتعلم الآخر تخصصت في مقارنة الأديان، فكتبت رسالتي في مجال القيم الدينية في العمل الخيري وقارنت بين قيم القرآن الكريم وقيم التوراه الحاكمة للعمل الخيري وجاءت منها فكرة كتابي، والآن أحضر الدكتوراه في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الحضارة والثقافة الإسلامية، عملت معلمة قرآن ومديرة لمراكز تحفيظ القرآن، ومديرة في عدد من المؤسسات والمنظمات الإنسانية، وحاليا استاذة في كلية المجتمع.
هدفي أن اترك لي في حياتك بصمة و أتعلم منك لنترك خلفنا أثرا جميلا يستفيد منه الآخرين ولنحقق النجاح في الدنيا الممتد إلى الآخرة.
هدف مدونتي
مدونتي هي “وثقية حية” تتفاعل معي شخصيا ومع أحداث الحياة من حولي وحولك، تجد فيها مقالات ومواضيع متنوعة وقصص وأشعار وأفكار ومشاريع فكرية وعملية ودورات وورش تدريبية، وتوصيات لكتب ومواقع أجدها مفيدة،ويبقى الهدف الأول من إنشاء مدونتي الشخصية هو الهام الآخرين وتحفيزهم على الإنجاز والتفاؤل، وتشجيع القراء على تحقيق معنى النجاح الحقيقي الممتد إلى الآخره وهو” الفلاح”، ولأن معظم المشاكل الشخصية تنبع في الأغلب من عدم الإنسجام مع الذات، وعدم إدراك معنى وأهمية قيمنا الروحية التي نستلهما من الدين ، لذا بدأت بالتركيز على نشر المواضيع التي من شأنها أن تعلمنا كيف نغذي الروح والعاطفة قبل العقل والجسد، إنه تعليم مختلف، إنه التعليم السامي.
الغرض من مدونتي
غرضي من المدونة أن أصل إليك وتصل إلي.
فهل تعتقد أن هذا الغرض مبرر كافي لكي أضيف مدونة جديدة في عالم المدونات المزدحم؟
رأيك محل تقدير واحترام دائما بالنسبة لي، يمكنك أن تكتبه لي الآن، فأنا أنتظرك، ويمكنك أن تذهب بصمت وتقرر أن لا تفتح أي موضوع أو مقال في مدونتي وهذا سيبقى خيارك وأحترمه أيضا، ولكن يكفيني أنك تقرأ في مدونتي الآن ولعلك تقرر يوما أن تبدأ غدا.
في هذه المدونة سنروي قصة الرحلة المحفزة على العطاء ، تجدها في كتابي الأول “صناعة العطاء” الذي اقتبست أفكاره من تجربتي الشخصية في مجال العمل الإنساني والمجتمعي، ومن رسالتي في الماجستير في موضوع القيم الدينية الحاكمة للعمل الخيري في الديانة اليهودية وفي الإسلام.
نسلط الضوء على قصص الناجحين والمهلمين لنتعلم منهم فلسفة النجاح الحقيقية في الدنيا والآخره.
سننقد ونفكر ونحلل ونتشارك التجارب ونلخص الفوائد والكتب ونكتب المواعظ والخواطر .
سنتعرف على معنى الامتلاك الخالد ومفهوم العطاء الحقيقي ومعنى القيم الروحية
نؤسس مشاريع فكرية وتجارية فقد ننجح يوما ما أنا وأنت ونكون شركة ذات علامة تجارية رنانه.
في مدونتي نشرب القهوة والشاي والاعشاب المفيدة بنكهة مختلفة لن تجربها إلا وأنت بين سطور هذه المدونة .
وأخيرا لا تتفاجئ لأنك ستجدني هنا في كل حالاتي فهذا منبري للتعبير عن ذاتي وأفكاري فمره ستجدني واعظة ومره طالبه ومره أخرى باحثة وأكاديمية ومره رائدة أعمال ومرة أضحك ومره أبكي، وكثيرا ما ستجدني متفائلة وحالمه فإن لم أكن هكذا على طببعتي فكيف يمكنني أن أصل إليك ؟
..وعنها
وعنها
لأنني أدرك تماما أن “الآن” هو دائما الوقت المناسب لكي نبدأ، فقد قررت أن أبدأ في التدوين الآن في 20 سبتمبر 2019م وأنا أحضر لدراسة الدكتوراه في كوالالمبور، ولأني أعشق الكتابة، ومشاركة أفكاري، وأحب الهام الآخرين، ولأنك تقرأ عني وعن مدونتي في هذا الوقت فاتوقع أن ” الآن” هو الوقت المناسب لك أيضا لكي تشاركني رأيك وتعليقك.
تكتب في المدونة أسماء الدسري، لي أهتمامات في مجالات كثيرة أبرز ما يطغى منها على شخصيتي وكتاباتي هو مجال العمل الإنساني والمجتمعي، الثقافة الإسلامية والفلسفة، وسائل وطرق التعليم غير التقليدي،التدريب والقيادة، عوامل النهضة، القيم وخاصة الروحية منها، التربية، اللغة العربية، تعليم القرآن الكريم، الخواطر والشعر، التسويق، القهوة والشاي وأنواعها وفوائدها، وانطلق من هذه المجالات لتحقيق غايتي وهي الإلهام والتأثير وتحفيز القاريء على أن يبدأ الآن حياة جديدة في أي مجال يختاره.
قصتي
من كلية الإدارة والاقتصاد في البكالوريوس إلى كلية الدراسات الإسلامية في الماجستير ولإني شغوفه بتعلم الآخر تخصصت في مقارنة الأديان، فكتبت رسالتي في مجال القيم الدينية في العمل الخيري وقارنت بين قيم القرآن الكريم وقيم التوراه الحاكمة للعمل الخيري وجاءت منها فكرة كتابي، والآن أحضر الدكتوراه في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الحضارة والثقافة الإسلامية، عملت معلمة قرآن ومديرة لمراكز تحفيظ القرآن، ومديرة في عدد من المؤسسات والمنظمات الإنسانية، وحاليا استاذة في كلية المجتمع.
هدفي أن اترك لي في حياتك بصمة و أتعلم منك لنترك خلفنا أثرا جميلا يستفيد منه الآخرين ولنحقق النجاح في الدنيا الممتد إلى الآخرة.
هدف مدونتي
مدونتي هي “وثقية حية” تتفاعل معي شخصيا ومع أحداث الحياة من حولي وحولك، تجد فيها مقالات ومواضيع متنوعة وقصص وأشعار وأفكار ومشاريع فكرية وعملية ودورات وورش تدريبية، وتوصيات لكتب ومواقع أجدها مفيدة،ويبقى الهدف الأول من إنشاء مدونتي الشخصية هو الهام الآخرين وتحفيزهم على الإنجاز والتفاؤل، وتشجيع القراء على تحقيق معنى النجاح الحقيقي الممتد إلى الآخره وهو” الفلاح”، ولأن معظم المشاكل الشخصية تنبع في الأغلب من عدم الإنسجام مع الذات، وعدم إدراك معنى وأهمية قيمنا الروحية التي نستلهما من الدين ، لذا بدأت بالتركيز على نشر المواضيع التي من شأنها أن تعلمنا كيف نغذي الروح والعاطفة قبل العقل والجسد، إنه تعليم مختلف، إنه التعليم السامي.
الغرض من مدونتي
غرضي من المدونة أن أصل إليك وتصل إلي.
فهل تعتقد أن هذا الغرض مبرر كافي لكي أضيف مدونة جديدة في عالم المدونات المزدحم؟
رأيك محل تقدير واحترام دائما بالنسبة لي، يمكنك أن تكتبه لي الآن، فأنا أنتظرك، ويمكنك أن تذهب بصمت وتقرر أن لا تفتح أي موضوع أو مقال في مدونتي وهذا سيبقى خيارك وأحترمه أيضا، ولكن يكفيني أنك تقرأ في مدونتي الآن ولعلك تقرر يوما أن تبدأ غدا.
في هذه المدونة سنروي قصة الرحلة المحفزة على العطاء ، تجدها في كتابي الأول “صناعة العطاء” الذي اقتبست أفكاره من تجربتي الشخصية في مجال العمل الإنساني والمجتمعي، ومن رسالتي في الماجستير في موضوع القيم الدينية الحاكمة للعمل الخيري في الديانة اليهودية وفي الإسلام.
نسلط الضوء على قصص الناجحين والمهلمين لنتعلم منهم فلسفة النجاح الحقيقية في الدنيا والآخره.
سننقد ونفكر ونحلل ونتشارك التجارب ونلخص الفوائد والكتب ونكتب المواعظ والخواطر .
سنتعرف على معنى الامتلاك الخالد ومفهوم العطاء الحقيقي ومعنى القيم الروحية
نؤسس مشاريع فكرية وتجارية فقد ننجح يوما ما أنا وأنت ونكون شركة ذات علامة تجارية رنانه.
في مدونتي نشرب القهوة والشاي والاعشاب المفيدة بنكهة مختلفة لن تجربها إلا وأنت بين سطور هذه المدونة .
وأخيرا لا تتفاجئ لأنك ستجدني هنا في كل حالاتي فهذا منبري للتعبير عن ذاتي وأفكاري فمره ستجدني واعظة ومره طالبه ومره أخرى باحثة وأكاديمية ومره رائدة أعمال ومرة أضحك ومره أبكي، وكثيرا ما ستجدني متفائلة وحالمه فإن لم أكن هكذا على طببعتي فكيف يمكنني أن أصل إليك ؟
عني
ماذا اريد من قارئ مدونتي
أريد منك أن “تبدأ الآن”
“تشعر الآن”
“تدرك الآن”
“تقرأ الآن”
“تقرر الآن .. أنك قادر على أن تفعل شيء جميلا مختلفا لك و للآخرين”
تواصل معي
استفسر مني